
[المستشرق سييل] في "مقدمة ترجمته للقرآن الكريم":
((كانت طريقة نبي المسلمين مرْضيَّة، وكان الإحسان إلى المساكين شيمته، وكان يعامل ا
لجميع بالخلق الحسن، وكان شجاعاً مع الأعداء، وكان يعظم اسم الله تعظيماً قوياً، وكان يشدد على المفترين - الذين يرمون البرآء - والزناة والقتلة وأهل الفضول والطامعين وشهود الزور تشديداً بليغاً، وكان كثير الوعظ في الصبر والود والبر والإحسان، وتعظيم الأبوين والكبار وتوقيرهم وتكريمهم، وكان عابداً..)). [المؤرخ والأستاذ الجامعي ألين نيكوسين] في كتابه "سيرة غير معروفة للنبي محمد": ((لم يحمل التاريخ لنا حتى اليوم، وربما بعد اليوم؛ عقلية فذة استطاعت أن تغير المفاهيم السياسية في العالم؛ بقدر ما حظيت به عقلية رسول الإسلام)).
[ الفيلسوف الفرنسي كارديفو]:
((إن محمدا كان هو النبي الملهم والمؤمن، ولم يستطع أحد أن ينازعه المكانة العالية التي كان عليها ، إن شعور المساواة والإخاء الذي أسسه محمد بين أعضاء الكتلة الإسلامية كان يطبق عمليا حتى على النبي نفسه)).
[الروائي الروسي والفيلسوف الكبير تولستوي] في مقالة له بعنوان (من هو محمد؟):
(1) ((إن محمدا هو مؤسس ورسول، كان من عظماء الرجال الذين خدموا المجتمع الإنساني خدمة جليلة، ويكفيه فخرا أنه أهدى أمة برمتها إلى نور الحق، وجعلها تجنح إلى السكينة والسلام، وتؤثر عيشة الزهد ومنعها من سفك الدماء و تقديم الضحايا البشرية ، وفتح لها طريق الرقي و المدنية ,و هو عمل عظيم لا يقدم عليه إلا شخص أوتي قوة ، ورجل مثله جدير بالاحترام والإجلال)).
(2) ((إن شريعة محمد صلى الله عليه وسلم لِتوافقها وانسجامها مع العقل والحكمة فإنها سوف تسود العالم)). [العلامة الفرنسي "لوازون" أستاذ علم الكيمياء والفلك] في كتابه "الله في السماء" بعد ما تحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن رسالته: (1) ((رسول كهذا الرسول يجدر اتباع رسالته، والمبادرة إلى اعتناق دعوته؛ إذ أنها دعوة شريفة، قوامها معرفة الخالق، والبحث على الخير، والنهي عن المنكر، بل كل ما جاء به يرمي إلى الصلاح والإصلاح، والصلاح أنشودة المؤمن. هذا هو الدين الذي أدعو إليه جميع النصارى)).
(2) وفي كتابه (الشرق): ((مهما تحدثنا عن محمد فليس بالكثير في حقه، لأنه جاء إلى العالم بدين جمع فيه كل مل يصلح للحياة)). [الفيلسوف والكاتب الإنجليزي المعروف برنارد شو]:
(1) ((إن أوروبا الآن ابتدأت تحس بحكمة محمد، وبدأت تعيش دينه، كما أنها ستبرئ العقيدة الإسلامية مما أتهمها بها من أراجيف رجال أوروبا في العصور الوسطى)).
(2) ((ولذلك يمكنني أن أؤكد نبوءتي فأقول: إن بوادر العصر الإسلامي الأوروبي قريبة لا محالة، وإني أعتقد أن رجلا كمحمد لو تسلم زمام الحكم المطلق في العالم بأجمعه اليوم، لتم له النجاح في حكمه، ولقاد العالم إلى الخير، وحل مشاكله على وجه يحقق للعالم كله السلام والسعادة المنشودة)).
(3) ((كنت على الدوام أنزل دين محمد منزلة كبيرة من الإعزاز والإكبار لعظمته التي لا تنكر، إنني أعتقد أن دين محمد هو الدين الوحيد الذي يناسب كل إنسان، ويصلح لكل زمان، ويتمشى مع كل بيئة في هذا العالم، وفي كل مرحلة من الحياة، وإنني أتنبأ بأن دين محمد سيلقى القبول في أوربة غداً، كما يلقاه فيها الآن)).
(4) ((قرأت حياة رسول الإسلام جيدا، مرات ومرات، فلم أجد فيها إلا الخُلق كما ينبغي أن يكون، وكم ذا تمنيت دائما أن يكون الإسلام هو سبيل العالم، فلا منقذ له سوى رسالة محمد)).
(5) ((وبسبب هذه السيرة العطرة لنبي المسلمين؛ التي شهد بها هؤلاء السادة النخبة، صار يحق له أن يدعى "سيد وِلد آدم")).
(6) ((وأصبحت أضع محمداً في مصاف؛ بل على قمم المصاف من الرجال الذين يجب أن يُتَّبعوا. ولما قرأت دين محمد أحسست أنه دين عظيم)).
(7) ((إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال، فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة - أوربة - وإذا أراد العالم النجاة من شروره، فعليه بهذا الدين، إنه دين السلام والتعاون والعدالة في ظل شريعة متمدينة محكمة، لم تنس أمراً من أمور الدنيا إلا رسمته، ووزنته بميزان لا يخطئ أبداً، وقد ألَّفت كتاباً في "محمد" ولكنه صودر - وأحرق - لخروجه عن تقاليد الإنجليز)).
(8) ((لقد اطلعت على تاريخ هذا الرجل العظيم محمد صلى الله عليه وسلم، فوجدته أعجوبة خارقة ، لا بل منقذا للبشرية ،وفى رأى ، لو تولى العالم الأوروبى رجل مثل محمد صلى الله عليه وسلم لشفاه من علله كافة .. لقد نظرت دائما إلى ديانة محمد (صلى الله عليه وسلم ) بأعلى درجات السمو بسبب حيويتها الجميلة ، إنها الديانة الوحيدة في نظري التي تملك قدرة الاندماج بما يجعلها جاذبة لكل عصر ، وإذا كانت لديانة معينة أن تنتشر في انجلترا بل في أوروبا ، فى خلال مئات السنوات المقبلة ، فهي الإسلام . إنى أعتقد أن الديانة المحمدية هي الديانة الوحيدة التي تجمع كل الشروط اللازمة وتكون موافقة لكل مرافق الحياة، ما أحوج العالم اليوم إلى رجل كمحمد صلى الله عليه وسلم ليحل مشاكل العالم).
(89) ((لقد درست سيرة محمد فوجدته بعيداً عن مخاصمة المسيح، ويمكن بحق أن نعتبر محمداً (منقذ الإنسانية) وأعتقد أن رجلاً مثله لو حكم العالم بإيثاره وخُلُقه لجلب للعالم السلام والسعادة)).
(10) ((رأيت في دراستي لسيرة النبي العربي؛ أنه كان من أكبر أنصار المرأة الذين عرفهم التاريخ، وقد كان للمرأة أكبر الأثر في عظمته)).
(11) ((لم يسجل التاريخ أن رجلا كان له هذه الثلاث: "صاحب رسالة، وباني أمة، ومؤسس دولة" هذه الثلاث قام بها محمد)).
(12) ((لو كان محمداً حياً لحل مشاكل العالم وهو يشرب فنجال قهوة)).
(13) ((إن أتباع محمد أوفر أدبا في كلامهم عن المسيح)).
صلى الله وسلم وبارك عليك يا حبيبى يا رسول الله
(2) ((إن شريعة محمد صلى الله عليه وسلم لِتوافقها وانسجامها مع العقل والحكمة فإنها سوف تسود العالم)). [العلامة الفرنسي "لوازون" أستاذ علم الكيمياء والفلك] في كتابه "الله في السماء" بعد ما تحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن رسالته: (1) ((رسول كهذا الرسول يجدر اتباع رسالته، والمبادرة إلى اعتناق دعوته؛ إذ أنها دعوة شريفة، قوامها معرفة الخالق، والبحث على الخير، والنهي عن المنكر، بل كل ما جاء به يرمي إلى الصلاح والإصلاح، والصلاح أنشودة المؤمن. هذا هو الدين الذي أدعو إليه جميع النصارى)).
(2) وفي كتابه (الشرق): ((مهما تحدثنا عن محمد فليس بالكثير في حقه، لأنه جاء إلى العالم بدين جمع فيه كل مل يصلح للحياة)). [الفيلسوف والكاتب الإنجليزي المعروف برنارد شو]:
(1) ((إن أوروبا الآن ابتدأت تحس بحكمة محمد، وبدأت تعيش دينه، كما أنها ستبرئ العقيدة الإسلامية مما أتهمها بها من أراجيف رجال أوروبا في العصور الوسطى)).
(2) ((ولذلك يمكنني أن أؤكد نبوءتي فأقول: إن بوادر العصر الإسلامي الأوروبي قريبة لا محالة، وإني أعتقد أن رجلا كمحمد لو تسلم زمام الحكم المطلق في العالم بأجمعه اليوم، لتم له النجاح في حكمه، ولقاد العالم إلى الخير، وحل مشاكله على وجه يحقق للعالم كله السلام والسعادة المنشودة)).
(3) ((كنت على الدوام أنزل دين محمد منزلة كبيرة من الإعزاز والإكبار لعظمته التي لا تنكر، إنني أعتقد أن دين محمد هو الدين الوحيد الذي يناسب كل إنسان، ويصلح لكل زمان، ويتمشى مع كل بيئة في هذا العالم، وفي كل مرحلة من الحياة، وإنني أتنبأ بأن دين محمد سيلقى القبول في أوربة غداً، كما يلقاه فيها الآن)).
(4) ((قرأت حياة رسول الإسلام جيدا، مرات ومرات، فلم أجد فيها إلا الخُلق كما ينبغي أن يكون، وكم ذا تمنيت دائما أن يكون الإسلام هو سبيل العالم، فلا منقذ له سوى رسالة محمد)).
(5) ((وبسبب هذه السيرة العطرة لنبي المسلمين؛ التي شهد بها هؤلاء السادة النخبة، صار يحق له أن يدعى "سيد وِلد آدم")).
(6) ((وأصبحت أضع محمداً في مصاف؛ بل على قمم المصاف من الرجال الذين يجب أن يُتَّبعوا. ولما قرأت دين محمد أحسست أنه دين عظيم)).
(7) ((إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال، فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة - أوربة - وإذا أراد العالم النجاة من شروره، فعليه بهذا الدين، إنه دين السلام والتعاون والعدالة في ظل شريعة متمدينة محكمة، لم تنس أمراً من أمور الدنيا إلا رسمته، ووزنته بميزان لا يخطئ أبداً، وقد ألَّفت كتاباً في "محمد" ولكنه صودر - وأحرق - لخروجه عن تقاليد الإنجليز)).
(8) ((لقد اطلعت على تاريخ هذا الرجل العظيم محمد صلى الله عليه وسلم، فوجدته أعجوبة خارقة ، لا بل منقذا للبشرية ،وفى رأى ، لو تولى العالم الأوروبى رجل مثل محمد صلى الله عليه وسلم لشفاه من علله كافة .. لقد نظرت دائما إلى ديانة محمد (صلى الله عليه وسلم ) بأعلى درجات السمو بسبب حيويتها الجميلة ، إنها الديانة الوحيدة في نظري التي تملك قدرة الاندماج بما يجعلها جاذبة لكل عصر ، وإذا كانت لديانة معينة أن تنتشر في انجلترا بل في أوروبا ، فى خلال مئات السنوات المقبلة ، فهي الإسلام . إنى أعتقد أن الديانة المحمدية هي الديانة الوحيدة التي تجمع كل الشروط اللازمة وتكون موافقة لكل مرافق الحياة، ما أحوج العالم اليوم إلى رجل كمحمد صلى الله عليه وسلم ليحل مشاكل العالم).
(89) ((لقد درست سيرة محمد فوجدته بعيداً عن مخاصمة المسيح، ويمكن بحق أن نعتبر محمداً (منقذ الإنسانية) وأعتقد أن رجلاً مثله لو حكم العالم بإيثاره وخُلُقه لجلب للعالم السلام والسعادة)).
(10) ((رأيت في دراستي لسيرة النبي العربي؛ أنه كان من أكبر أنصار المرأة الذين عرفهم التاريخ، وقد كان للمرأة أكبر الأثر في عظمته)).
(11) ((لم يسجل التاريخ أن رجلا كان له هذه الثلاث: "صاحب رسالة، وباني أمة، ومؤسس دولة" هذه الثلاث قام بها محمد)).
(12) ((لو كان محمداً حياً لحل مشاكل العالم وهو يشرب فنجال قهوة)).
(13) ((إن أتباع محمد أوفر أدبا في كلامهم عن المسيح)).
صلى الله وسلم وبارك عليك يا حبيبى يا رسول الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق